فلسفة العدالة الاجتماعية
إنّ فكرة المساواة بين قطبين، "أ" و "ب" على سبيل الافتراض يمكن أن تكون وصفية أو معيارية ولكنها لا تكتمل إلاّ بالإشارة إلى مفهوم كامل للمساواة أو المقارنة بمعنى مطلق للعدالة. وإلاّ، فإنّ المساواة المطلقة بين "أ" و "ب" لن تتم إلاّ في الرياضيات، لأنّ ذلك العلم... |
|
|
مصافحة المرأة الأجنبية المسلمة
قد طرحت في هذه الأيّام مسألة مصافحة الرجل الأجنبي، المرأةَ الأجنبية المسلمة بالشكل التالي:
امرأة مسلمة تربّت في بيئات غربية وتأثرت بثقافتها، وهي مسلمة معتقدة بأحكام الشرع وفروعه من الصلاة والصوم والحجاب، ولكن البيئة فرضت عليها الأمر الآتي: |
|
|
آثار الذنوب الدنيوية
إنّ الحضارة الإنسانية التي وفرت جميع وسائل الملذات والراحة لجسد الإنسان جعلت بعض الناس يظن أنّ جميع أمراضه عضوية تصيب هذا الجسد فيعالجه عند الأطباء المهرة للشفاء بينما لا يدري ما الداء الحقيقي والدواء والشفاء؟ فإنّ الداء الحقيقي الذنوب ضررها في الأرواح كضرر السموم في... |
|
|
مفاهيم في التربية القرآنية
اهتمت كل المذاهب الاجتماعية على اختلاف ألوانها واتجاهاتها بمسألة تربية الإنسان وصياغة أفكاره وتحديد أنماط سلوكه وانتخاب الأساليب الملائمة لتشكيل شخصيته باتجاه معيّن وفق الصورة التي تؤمن بها. |
|
المحبة في التربية الإسلامية
من المسائل التي طرحت بشأن التعليم والتربية الإسلامية، مسألة المحبة والعنف. ما يقابل المحبة هو البغض دائماً، لكن أثر المحبة هو الإحسان واللّين، وأثر البغض هو الخشونة والعنف. |
|
العدل ميزان للأحكام الشرعية
العدل عنوان كبير يختصر كل تعاليم السماء، ويلخص أهداف الرسل والأنبياء، ويظهر هدفية الحياة والدنيا، ويحقق الخير للإنسان، لأنّه يعطي كل ذي حق حقه، ويضع الأمور في مواضعها، والله سبحانه هو العدل الحكيم وأمر بالعدل: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإحْسَانِ) |
|
كيف نستثمر مواهب الحياة؟
كثير من الشّباب فتياناً وفتيات يسألون أنفسهم ماذا نملك من الثّروات حتّى نفكِّر في تنميتها والاستفادة منها في شؤون حياتنا المختلفة. |
|
حقوق العلماء
العلم ... أجل الفضائل، وأشرف المزايا، وأعز ما يتحلى به الانسان. فهو أساس الحضارة، ومصدر أمجاد الأمم، وعنوان سموها وتفوقها في الحياة، ورائدها إلى السعاة الأبدية، وشرف الدارين. |
|
وسائل الوقاية من الذنوب والمعاصي
إن من المسلمات التي لا يمكن المناقشة فيها عند جميع الناس هي أن الإنسان ينبغي أن يبتعد عن كل ما يسبب لبدنه الأذى، ومن يرفض هذه المسلّمة فإن الناس لا تعده من أهل العقل، وإنما ينسب إلى الجهل والسفه، فأي إنسان عاقل لا يمكن أن يفكر بتعريض نفسه إلى الأذى والأمراض، لذلك جرت المقولة... |
|
النميمة
إنّ من مسؤوليات أفراد المجتمع المسلم أن ينطلقوا من منطلق إصلاح ذات البين ورفع سوء التفاهم وتهيئة الأرضية المناسبة لإيجاد جوّ من حسن الظنّ بين الأطراف المتخاصمة والمتنازعة، ويعملوا على تهدئة التوتر الناشئ من حالات الشجار والتنازع، قال الحقّ سبحانه وتعالى: (إِنَّمَا... |
|